التخطي إلى المحتوى الرئيسي

خبيرة التجميل سارة دشتي تكشف خمس أخطاء يجب تجنبها عند وضع الكونتور



تقول سارة دشتي أحد أهم المتخصصين في الكونتور عن أهم الأخطاء التي يجب تجنبها عند وضع الكونتور.

وأكدت سارة دشتيالملقبة بملكه الكنتور  لإتفانها المكياج ثلاثي الأبعاد وتقليد الشخصيات وتجميل النساء فقد جمعت الفن والرسم والابداع معا، بأن يجب علي المرأة تجنب الأخطاء التالية:


وضع الكونتور في الصباح: يمكن لهذه التقنية ان تبدو قوية جدا وسميكة في وضح النهار، لذلك ننصحك بالتفكير في وضعها في المساء، الا اذا كنت ترغبين بالتقاط بعض صور "السيلفي" خلال النهار...


الاكثار من البودرة والكريمات: أنت بحاجة الى وضع كل هذه الطبقات من كريم الاساس والبوردة وغيرها فقط إن كنت ستبقين امام عدسات الكاميرا لمدة 12 ساعة. لذلك ننصحك فقط بوضع البودرة بشكل كبير في الخدود وبشكل اخف فوق العظام من اجل الحصول على مظهر طبيعي.


العمل على بشرة عارية: ذلك سيخلق تناقضا كبيرا بين منتجاتك الجمالية ولون بشرتك، لذلك ننصحك بوضع كريم بدرجة ترطيب عالية جدا او مرطب ملون قبل الانتقال الى بودرة أو كريمات الكونتور.

استخدام الاسفنجة: ننصحك بتجنب الاسفنجة واستخدام فرشاة مخصصة للدمج وفرشاة لتوزيع البودر


  الإفراط في استخدام الكونتور

يؤكد خبراء المكياج على عدم ضرورة تطبيق الكونتور بشكل متكرر، فيتسبب ذلك في سرعة شيخوخة البشرة. مع التقدم في العمر، تفقد البشرة مرونتها، خاصةً في منطقة الخدود. تعتمد تقنية الكونتور على استخدام كميات غير صغيرة من مستحضرات المكياج كالبرونزر، الهايلايتر والكونسيلر بالإضافة إلى مستحضرات مكياجك الأساسية، كل تلك المستحضرات تتسبب في تعرض بشرتك للتلف مع ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد المبكرة. لذلك، ننصحكِ بالحد من تطبيق الكونتور في حالة الضرورة فقط أثناء الذهاب للحفلات أو السهرات الرسمية.

 عدم تطبيق الهايلايتر

الهدف الأساسي من تطبيق الكونتور هو إضافة أبعاد مثالية لملامح وجهك للحصول على مظهر متناسق، لكن ليس بهدف الحصول على ملامح جديدة لوجهك. لتحقيق تلك المعادلة الصعبة عليكِ باستخدام الهايلايتر الذي يساعد على موازنة الكونتور والحصول على مظهر طبيعي جذاب في النهاية. ما إذا كنتِ ترغبين في تطبيق كونتور كامل على الوجه أو فقط لنحت الخدود، عليكِ بإضافة لمسة بسيطة من ة من اجل الاضاءة وفرشاة البلاشر الخاصة.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نسرين طافش.. "الجميلة" التي خطفت القلوب بـ"خفة الظل" في "أخي فوق الشجرة"

كتب- أحمد الروبي تزامنًا مع بدء عرض فيلم "أخي فوق الشجرة" قررت مشاهدة الفيلم، وتخصيص المقال التالي للحديث عن نسرين طافش ودورها في أحداث هذا الفيلم الذي أراها واحدة من مكاسب العمل عودة نسرين طافش للتواجد في السينما مرة أخرى. هناك دائمًا تصنيفات تطلق على نجوم الفن، فهناك ممثلو دراما، وأخرون سينما، بكل تأكيد هذا لا يعنى أن أـحدهم أفضل من الأخر، أو أن ممثلي السينما لن يقدموا دراما، ولكن ممثل السينما هو الذي يتحرك الجمهور من منزله من أجل الذهاب للسينما ومشاهدة الفيلم الخاص به، وأرى أننا أمام ممثلة سينما تمتلك من الحضور والكاريزما ما يكفي لتكون أحد نجمات السينما في مصر. نسرين طافش سبق وتواجدت في بطولة نادي الرجال السري مع النجم كريم عبد العزيز، ووقتها تحدثت أننا أمام نجمة خفيفة الظل على المشاهدين، وتمتلك حضور وكاريزما بشكل كبير، بل وتمكنت من أن تدخل من باب الكوميديا وهو الأصعب للدخول من خلاله لقلب الجمهور وخاصة المصري. والتجربة التي تقدمها نسرين هذا العام تثبت أنها فنانة كوميديانه من الدرجة الأولى، بل وتستطع أن تقدم كوميديا الموقف وهي الأصعب على الإطلاق، بجانب تواجدها بجوار ن

نعيمة.. الراقصة الجميلة والنجمة القادمة

نعيمة هي فنانة استعراضية بدأت في التواجد من خلال إعلانات عدة، وبعدها تواجدت في السينما، ومن ثم بعض الأغاني الاستعراضية، إلا أن قررت الإتجاه للرقص الشرقي مؤخرًا، وعلى الرغم من الجماهيرية التي أصبحت تكتسبها في مصر والوطن العربي، إلا أنها تعد أصغر راقصة مصرية على الإطلاق، رغم حداثة تواجدها التي لم تتعدى ثلاثين يومًا. نعيمة بدأت في اقتحام مجال الرقص الشرقي بقوة وأصبح يتردد اسمها بقوة رغم حداثة تواجدها، ربما لعدة أسباب فهي واحدة ممن يمتلكون كاريزما عالية، وحضور طاغي، ناهيك عن خفة ظلها والتي قد تكون ميزة نادرًا ما تتواجد في الراقصات الشرقيات، بجانب روحها، هذا ليس كل شيء فهي تتمتع بقدر جميل من الجمال والجاذبية، جميعها صفات تأتي بجانب أنها تجيد الرقص الشرقين ولها أسلوب مميز، وبدأت تفرض نفسها بقوة في الفترة الأخيرة. نعيمة جمالها شرقي، فلها طابع جمالي ومهني من حيث اسلوبها، مميز ومختلف عن باقي الراقصات، وربما هو سر التفرد الذي تتمتع به هذه الراقصة الشابة، والتي ينتظرها مستقبل مبهر في هذا المجال. و اعتقد ان باب التمثيل سيفتح رويدًا لرويدًا لنعيمة بجانب كونها راقصة شرقية، ور

دانه حمدي.. مصدر الطاقة للغير والمعالجة المختلفة

كتب- أحمد الروبي دائمًا ما نسعى لأن نساعد الأخرون على التعافي من آلامهم وأزماتهم سواء النفسية والعاطفية، وحتى الجسدية وفي بعض الأحيان الجنسية، ونجد أن هناك أطباء، ومعالجين نفسيين ولايف كوتش أصبحوا يساهمون بشكل كبير في أن يشفى المجتمع متمثلًا في الأناس من أزماته، ونحن في هذا المقال أمام واحدة قد ساعدت المئات على التعافي من أزماتهم وهو دانه حمدي. دانه لها موقع خاص ومنصاتها على السوشيال ميديا والتي تخصص فيها الكثير لتساعد الأخرين على أن يعيشوا بشكل أفضل، حتى أن لها فيديوهات خاصة مليئة بمحفزات، وخبرات وطرق تنقلها للأخرين حتي يعيشوا بشكل أفضل ويتمكنوا من أن يسيروا على الطريق المستقيم، لنجد أنفسنا ليس أمام معاجل فقط، بل إنسانة تسغى لأن تساعد غيرها على تخطي الأزمات. ومن يتابع دانه عن كثب، يجدها أنها إحدى هولاء الذي يشعون طاقة وبهجة، بل ينتقل الأمر لتكون من مصادر الطاقة للغير، وينعكس هذا من خلال مئات التعليقات التي تأتي من أناس قد ساعدتهم في أن يعيشوا حياتهم بشكل أفضل، ويتخطوا الأزمات التي مروا بها، بل وتساهم في أن يحدد كل من تتعامل معهم بشكل كباشر أو غير مباشر من خلال المتابعين أن يحددوا